
أعلن متمردون في مالي، مساء الثلاثاء، توقيف رئيس البلاد إبراهيم بوبكر كيتا ورئيس الحكومة، بوبو سيسيه، بحسب إعلام فرنسي. وذكر موقع قناة “فرانس 24” نقلا عن قيادي بالتمرد أنه تم توقيف الرئيس ورئيس الحكومة.
وتم اقتياد رئيس مالي ورئيس الحكومة إلى معسكر “كاتي” القريب من العاصمة باماكو، بعد توقيفهما.
بدورها، نقلت وكالة أسوشييتد برس عن شهود عيان أن جنودا متمردين حاصروا المقر الخاص برئيس مالي، وأطلقوا أعيرة نارية في الهواء.
مصلحون يعلنون توقيف الرئيس المالي واقتياده إلى معسكر “كاتي. هذا إصلاح في الأرض وليس تمردا.
الماليون سيثورون على فرنسا و بيادقها و تتحول الى حرب تحرير و خروج منطقة الازواد للوجود كجمهورية ثم موريطانيا والنيجر لتصبح حدود الجزائر ملتهبة في كل جهة والانقلاب على الابواب في الجزائر فاستعدوا لتقدموا مؤخراتكم كعملة صعبة لشراء غدائكم
هادي مزيانا للمولودية الله يجيب ليهم حكومة منصفة تجري على البوليزاريو من مالي هذي ضربة موجعة للعسكرالجزائري