
رحبت الجزائر بالإعلانين الصادرين عن كل من رئيس المجلس الرئاسي الليبي فائر السراج ورئيس مجلس النواب عقيلة صالح القاضيين بوقف إطلاق النار في كل الأراضي الليبية وتفعيل العملية السياسية عبر حوار جامع يفضي إلى إنهاء الأزمة الليبية.
وذكر بيان لوزارة الشؤون الخارجية أن الجزائر تسجل بارتياح هذه المبادرة التوافيقة التي تعكس إرادة الإخوة الليبيين في تسوية الأزمة الليبية وتكريس سيادة الشعب الليبي الشقيق.
وذكر البيان أن “الجزائر وبحكم الروابط التاريخية والجغرافية التي تجمعها مع الشعب الليبي الشقيق سعت منذ بداية النزاع إلى التحرك على جميع المستويات الإقليمية والدولية لإيقاف النزيف والحد من مخاطر الأزمة على وأمن واستقرار المنطقة”.
ودعت الجزائر بالتنسيق مع دول الجوائر وبراعية الأمم المتحدة إلى حوار شامل ودون اقصاء بين مختلف الفرقاء في ليبيا من حلال الانخراط في مسار الحل السياسي بما يضمن وحدة واستقرار ليبيا الشقيقة والقرار السيد لشعبها.
اذ كانت الجزائر ترحب فلماذا عارضت قرار الصخيرات مند 2015 ووقفت الى جانب خفتر و سافرت لمؤتمر برلين الذي كان هدفه اجهاض قرارات مؤتمر الصخيرات
مبروك لجميع اللبييين بهدا الاتفاق وشكرا للمغرب و اتفاق الصخيرات (2015 ) أوالاتفاق السياسي الليبي هو اتفاق شمل أطراف الصراع في ليبيا وتم توقيعه تحت رعاية منظمة الأمم المتحدة في مدينة الصخيرات في المغرب بتاريخ 17 ديسمبر 2015 بإشراف المبعوث الأممي مارتن كوبلر لإنهاء الحرب الأهلية الليبية الثانية المندلعة منذ 2014، وقد بدأ العمل به من معظم القوى الموافقة عليه في 6 أبريل 2016.
مجهودات المغرب فوقف الحرب الليبية تم التوصل لحل نهائي للنزاع فليبيا..
ils auraient préférés une autre issue a la crise libyenne tel que la chaos les béni kharkhar du régime algérien mais là ils n'ont pas d'autres choix et l'accord de Skhirat reprend le dessus et envoi paître chengriha chez bouhali et l'impuissance régionale n'aura que le choix d'applaudir encore une occasion pour Tebboune pour s'envoyer quelques verres de whisky pour noyer son chagrin surtout qu'en ce moment les coups d'État sont monnaies courantes et Abdelmajid a chaud aux fesses
On sent l'effet de la diplomatie courtoise et discrète du Maroc. Il y aura InchAllah un SKHIRAT II ...rien qu'entre les Libyens, sans les Allemands et sans les Algériens...Wait & see !