القائمة الرئيسية
-
فيسبوكيات
-
نحكيلك حاجة
-
للأحرار فقط
-
كلمة حرة
-
الله غالب
-
صوت وصورة
-
أخبار الجزائر
-
منبر القراء
-
الكلمة لكم
-
أصوات من المنفى
-
تحقيقات و ملفات
-
أسرار وقضايا ساخنة
-
لقاءات واتجاهات
-
في الواجهة
-
حدث و حديث
-
ثقافة وفنون
-
في الصميم
-
شؤون عربية ودولية
-
حقوق الإنسان
-
كـــواليس
-
الصورة تتحدث
-
لسعات
-
أخبار المغرب
-
أخبار موريتانيا
-
أخبار تونس
-
أخبار ليبيا
-
مع الشعب
-
استطلاع رأي
-
Opinions Libres
-
Revue de presse
-
Confidentiel سري للغاية
-
رئيس الجزائر أقام في مستشفيات ألمانيا بسبب أن نسبة تركيز الكحول في دمه كانت أكثر من اللازم
إقرا المزيد... -
لا بد من الإقرار بأن قيام الاتحاد المغاربي مرهون باقتلاع جذور المافيا العسكرية الحاكمة في الجزائر شاء من شاء وكره من كره
إقرا المزيد... -
ملايير الدولارات يصرفها جنرالات الجزائرعلى البوليساريو والشعب الجزائري ينتظر لقاح الفقراء كوفاكس
إقرا المزيد...
-
تبون:احتياطات العملة قرابة 43 مليار دولار سنوات العجاف قادمة فعَلَيْكُمْ بالصيام فإنه محمود وأجره كبير في الأخرة
إقرا المزيد... -
شنقريحة يدعو الى جاهزية الجيش وكأن الجزائر على وشك حرب لإرهاب شباب الحراك بالعدو الوهمي الخارجي
إقرا المزيد... -
مقري يحذر من مؤامرة الدولة العميقة التي يقودها التيار العلماني في الجزائر
إقرا المزيد...
الأرشيف
اخر الاخبار
-
خطير:إعتناق امينتو حيدار للديانة المسيحية وانتقلت من ناطقة باسم الصحراويين إلى ناطقة باسم المسيح
-
بلجود يدعو شباب الجنوب إلى خوض غمار الحياة السياسية
-
تبون:احتياطات العملة قرابة 43 مليار دولار سنوات العجاف قادمة فعَلَيْكُمْ بالصيام فإنه محمود وأجره كبير في الأخرة
-
حراك الطلبة يصر على إقامة دولة مدنية حرة ديمقراطية تحت شعار لا توفيق لا نزار لا وصاية فرنسية
-
عاجل وخطير سامي درنوني تعرض للتعذيب في مركز التعذيب عنتر
-
شعار الطلبة اليوم تعديل الدستور وحل البرلمان العفو مسرحية والمشكل راهو في الشرعية لا توفيق لا نزار لا وصاية فرنسية
-
الأمم المتحدة تؤكد زيف البلاغات الوهمية لحرب البوليساريو مع المغرب
-
حصيلة إصابات كورونا في الجزائر تسجيل 163 إصابة و 4وفيات
الاكثر زيارة
-
عبد الله لحبيب وزير الدفاع الصحراوي سنة 2017 ستكون سنة "الحشم" عفوا الحسم مع المغرب
-
مجلة "ذي إكونوميست" البريطانية توضح أسباب تفوق الأداء الإ قتصادي المغربي على الجزائر
-
امريكا تستولي على النفط العربي وأصبحت تُحدد أسعار وكميات انتاجه دون علم الدول المنتجة!
-
هل سيتكرر سيناريو بلخادم 2007 مع أحمد أويحيى في 2017!
-
الجزائر ترد بقوة على المغرب بقمر صناعي “ألكوم سات 1″ سيطلق قريبا من الصين
-
شيخ الأزهر أحمد الطيب
-
خبراء الإقتصاد..يكذبون “اويحي” مول الكيران
-
الجزائر تطلق قمرا صناعيا للاتصالات ومكافحة التجسس من الصين
.
الاكثر تعليقا
-
الإحساس بالدونية كاد يدفع إسماعيل شرقي أن يصرخ : احنا بوليزاريو !!!
-
سقوط جدار برلين الإفريقي يجر معه الجزائر إلى الهاوية
-
الجزائر توجه 1320 صاروخا نحو الجدار الرملي والدفاعي المغربي في الصحراء المغربية
-
دبلوماسي جزائري مصاب بجنون البقر يضرب دبلوماسيا مغربيا في اجتماع دولي !!!
-
عبد القادر مساهل يتهم المغرب بـ”تبييض أموال الحشيش في دول إفريقية”
-
ضغط الإحساس بالدونية فجر نبع السوقية والابتذال الأصيلتين في تربية عبد القادر مساهل
-
اويحيى يرد على خطاب العاهل المغربي بإسقبال إبراهيم غالي بقصر الحكومة
-
عاجل:ترامب يزف لملك المغرب خبر إصدار مرسوم رئاسي تعترف فيه اميركا بمغربية الصحراء
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114 ) اختلف المفسرون في المراد من الذين منعوا مساجد الله وسعوا في خرابها على قولين : أحدهما : ما رواه العوفي في تفسيره ، عن ابن عباس في قوله : ( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه ) قال : هم النصارى . وقال مجاهد : هم النصارى ، كانوا يطرحون في بيت المقدس الأذى ، ويمنعون الناس أن يصلوا فيه . وقال عبد الرزاق : أخبرنا معمر ، عن قتادة في قوله : ( وسعى في خرابها ) هو بختنصر وأصحابه ، خرب بيت المقدس ، وأعانه على ذلك النصارى . وقال سعيد ، عن قتادة : قال : أولئك أعداء الله النصارى ، حملهم بغض اليهود على أن أعانوا بختنصر البابلي المجوسي على تخريب بيت المقدس . وقال السدي : كانوا ظاهروا بختنصر على خراب بيت المقدس حتى خربه ، وأمر به أن تطرح فيه الجيف ، وإنما أعانه الروم على خرابه من أجل أن بني إسرائيل قتلوا يحيى بن زكريا . وروي نحوه عن الحسن البصري . القول الثاني : ما رواه ابن جرير : حدثني يونس بن عبد الأعلى ، حدثنا ابن وهب قال : قال ابن زيد في قوله : ( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها ) قال : هؤلاء المشركون الذين حالوا بين رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية ، وبين أن يدخلوا مكة حتى نحر هديه بذي طوى وهادنهم ، وقال لهم : ما كان أحد يصد عن هذا البيت ، وقد كان الرجل يلقى قاتل أبيه وأخيه فلا يصده . فقالوا : لا يدخل علينا من قتل آباءنا يوم بدر وفينا باق . وفي قوله : ( وسعى في خرابها ) قال : إذ قطعوا من يعمرها بذكره ويأتيها للحج والعمرة . وقال ابن أبي حاتم : ذكر عن سلمة قال : قال محمد بن إسحاق : حدثني محمد بن أبي محمد ، عن عكرمة أو سعيد بن جبير ، عن ابن عباس : أن قريشا منعوا النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة عند الكعبة في المسجد الحرام ، فأنزل الله : ( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه ) ثم اختار ابن جرير القول الأول ، واحتج بأن قريشا لم تسع في خراب الكعبة . وأما الروم فسعوا في تخريب بيت المقدس . قلت : الذي يظهر والله أعلم القول الثاني ، كما قاله ابن زيد ، وروي عن ابن عباس ; لأن النصارى إذا منعت اليهود الصلاة في البيت المقدس ، كأن دينهم أقوم من دين اليهود ، وكانوا أقرب منهم ، ولم يكن ذكر الله من اليهود مقبولا إذ ذاك ; لأنهم لعنوا من قبل على لسان داود وعيسى ابن مريم ، ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون . وأيضا فإنه تعالى لما وجه الذم في حق اليهود والنصارى ، شرع في ذم المشركين الذين أخرجوا الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه من مكة ، ومنعوهم من الصلاة في المسجد الحرام ، وأما اعتماده على أن قريشا لم تسع في خراب الكعبة ، فأي خراب أعظم مما فعلوا ؟ أخرجوا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، واستحوذوا عليها بأصنامهم وأندادهم وشركهم ، كما قال تعالى : ( وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون ) [ الأنفال : 34 ] ، وقال تعالى : ( ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر أولئك حبطت أعمالهم وفي النار هم خالدون إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين ) [ التوبة : 17 ، 18 ] ، وقال تعالى : ( هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد الحرام والهدي معكوفا أن يبلغ محله ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات لم تعلموهم أن تطئوهم فتصيبكم منهم معرة بغير علم ليدخل الله في رحمته من يشاء لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما ) [ الفتح : 25 ] ، فقال تعالى : ( إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله ) [ التوبة : 18 ] ، فإذا كان من هو كذلك مطرودا منها مصدودا عنها ، فأي خراب لها أعظم من ذلك ؟ وليس المراد من عمارتها زخرفتها وإقامة صورتها فقط ، إنما عمارتها بذكر الله فيها وإقامة شرعه فيها ، ورفعها عن الدنس والشرك . وقوله تعالى : ( أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين ) هذا خبر معناه الطلب ، أي لا تمكنوا هؤلاء إذا قدرتم عليهم من دخولها إلا تحت الهدنة والجزية . ولهذا لما فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة أمر من العام القابل في سنة تسع أن ينادى برحاب منى : " ألا لا يحجن بعد العام مشرك ، ولا يطوفن بالبيت عريان ، ومن كان له أجل فأجله إلى مدته " . وهذا كان تصديقا وعملا بقوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا ) الآية [ التوبة : 28 ] ، وقال بعضهم : ما كان ينبغي لهم أن يدخلوا مساجد الله إلا خائفين على حال التهيب ، وارتعاد الفرائص من المؤمنين أن يبطشوا بهم ، فضلا أن يستولوا عليها ويمنعوا المؤمنين منها . والمعنى : ما كان الحق والواجب إلا ذلك ، لولا ظلم الكفرة وغيرهم . وقيل : إن هذا بشارة من الله للمسلمين أنه سيظهرهم على المسجد الحرام وعلى سائر المساجد ، وأنه يذل المشركين لهم حتى لا يدخل المسجد الحرام أحد منهم إلا خائفا ، يخاف أن يؤخذ فيعاقب أو يقتل إن لم يسلم . وقد أنجز الله هذا الوعد كما تقدم من منع المشركين من دخول المسجد الحرام ، وأوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا يبقى بجزيرة العرب دينان ، وأن تجلى اليهود والنصارى منها ، ولله الحمد والمنة . وما ذاك إلا تشريف أكناف المسجد الحرام وتطهير البقعة [ المباركة ] التي بعث [ الله ] فيها رسوله إلى الناس كافة بشيرا ونذيرا صلوات الله وسلامه عليه . وهذا هو الخزي لهم في الدنيا ; لأن الجزاء من جنس العمل . فكما صدوا المؤمنين عن المسجد الحرام ، صدوا عنه ، وكما أجلوهم من مكة أجلوا منها ( ولهم في الآخرة عذاب عظيم ) على ما انتهكوا من حرمة البيت ، وامتهنوه من نصب الأصنام حوله ، والدعاء إلى غير الله عنده والطواف به عريا ، وغير ذلك من أفاعيلهم التي يكرهها الله ورسوله . وأما من فسر بيت المقدس ، فقال كعب الأحبار : إن النصارى لما ظهروا على بيت المقدس خربوه فلما بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم أنزل عليه : ( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين ) الآية ، فليس في الأرض نصراني يدخل بيت المقدس إلا خائفا . وقال السدي : فليس في الأرض رومي يدخله اليوم إلا وهو خائف أن يضرب عنقه ، أو قد أخيف بأداء الجزية فهو يؤديها . وقال قتادة : لا يدخلون المساجد إلا مسارقة . قلت : وهذا لا ينفي أن يكون داخلا في معنى عموم الآية فإن النصارى لما ظلموا بيت المقدس ، بامتهان الصخرة التي كانت يصلي إليها اليهود ، عوقبوا شرعا وقدرا بالذلة فيه ، إلا في أحيان من الدهر امتحن بهم بيت المقدس وكذلك اليهود لما عصوا الله فيه أيضا أعظم من عصيان النصارى كانت عقوبتهم أعظم والله أعلم . وفسر هؤلاء الخزي من الدنيا ، بخروج المهدي عند السدي ، وعكرمة ، ووائل بن داود . وفسره قتادة بأداء الجزية عن يد وهم صاغرون . والصحيح أن الخزي في الدنيا أعم من ذلك كله ، وقد ورد الحديث بالاستعاذة من خزي الدنيا وعذاب الآخرة كما قال الإمام أحمد : حدثنا الهيثم بن خارجة ، حدثنا محمد بن أيوب بن ميسرة بن حلبس سمعت أبي يحدث ، عن بسر بن أرطاة ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو : " اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها ، وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة " . وهذا حديث حسن ، وليس في شيء من الكتب الستة ، وليس لصحابيه وهو بسر بن أرطاة ويقال : ابن أبي أرطاة حديث سواه ، وسوى [ حديث ] " لا تقطع الأيدي في الغزو " .