
ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية الأحد ، أن وزارة التجارة الجزائرية وضعت إجراءً تنظيميًا جديدًا لفائدة المتعاملين الاقتصاديين لتأطير عمليات التصدير نحو جارتها وموريتانيا.
وأشارت الوزارة إلى علم كافة المتعاملين الاقتصاديين الذين يقومون بعمليات التصدير نحو موريتانيا، بوضع إجراء تنظيمي لتأطير هذه العمليات.
ويقضي الإجراء بضمان نقل المنتجات المصدرة من طرف المجمع العمومي للنقل واللوجستيك “لوجيسترانس” إلى غاية النقطة الكيلومترية (0) على مستوى الشريط الحدودي ، لتكون بذلك نقطة عبور واستلام السلع من طرف الجهة المستوردة .
كما يهدف إلى قصد تفادي أي عراقيل يمكن أن يترتب عنها انعكاسات سلبية قد تعيق السير الحسن لتجسيد هذه العمليات.
ودعت الوزارة كل متعامل اقتصادي القيام بإخطار الطرف المستورد المتعاقد معه، بضرورة اتخاذ كل الإجراءات اللازمة لاستلام البضائع المصدرة على مستوى النقطة الحدودية.
هنيئا لموريتانيا ستستقبل منتوجات جزائرية من حليب و موز و بالاخص المشروبات الغازية المسمات بوعلام التي تتفوق على كوكاكولا و بيبسي اضن ان الموريتانيين على شوق لاستقبال المنتوجات الجزائرية التي ستلغي المنتوج المغربي
Ngaousse wa Hammoud boualame
كيف لدولة لا توفر لشعبها شكارة حليب او حفنة سميد ان تصدر لشنقيط فاقد الشيء لا يعطيه ونتساءل اين وصلت الصناعية الكوكبية الفضائية العالمية للكاشير ونفخ العجلات لكن موريتانيا ستستفيذ فعلا من تجارة العاهرات والشواذ والمثليين لان اكبر مفرخة ومفرزة في العالم توجد في الخرائر اللقيطة سلالة بورديلات فرنسا وهناك ايضا موريتانيا ستستفيد من الكوكايين والحبوب المهلوسة والخلايا الارهابية . وفي هذا الاطار وافق شن طبقة والايام بيننا اكبى خطا فعلته ما يسمى موريتانيا هو انها فتحت حدودها مع لقطاء صهاينة العرب سلالة المؤخرة كبرانات المرادية
بما أن موريطانيا حيت التقارب الإيامراتي الإسرائيلي فإذا كان عندكم النيف فلا تجارة مع شنقيط وإذا حسبتموها زكارة فالمروك فبصحة موريطانيا اللهم أدمها نعمة واحفظها من لزوال ما دامت زكارة فالكركرات ٠
هنيئا لكل من يحلم بلاخوة و العلاقات التي توطد جسور التواصل تحياتي makkal