
تضمن العدد الأخير من الجريدة الرسمية إنهاء مهام وتعيينات جديدة على مستوى رئاسة الجمهورية.
وتضمن العدد الـ15 الصادر في 2 مارس، مرسوما رئاسيا مؤرخا في 23 فيفري الماضي يتضمن إنهاء مهام إلهام مرغوب مكلفة بالدراسات والتلخيص برئاسة الجمهورية وإحالتها على التقاعد.
بالمقابل تم تعيين إبراهيم صدوق مكلفا بالدراسات والتلخيص برئاسة الجمهورية.
كما صدر مرسوم ثان بنفس التاريخ يتضمن إنهاء مهام حسين بوالروايح بصفته نائب مدير برئاسة الجمهورية “الأمانة العامة للحكومة” لإعادة إدماجه في رتبته الأصلية.
وتم تعيين محمد جرموني مكلفا بالدراسات والتلخيص برئاسة الجمهورية.
اتنحاوى قاع . كليتو البلاد والعباد الوصوووووص
كلشي يمشي يكون هو الأول وشنقريحة
كلنا كشعب نحب الجزاير لاكننا سئمنا من القمع والحقرة واستغلال النفوذ والظلم في توزيع الثروة واحد ياكل حتى يخرج من عينيه واحد يقولوا لو زير السمطة وقيادة الجيش محتكرة من طرف شيوخة لا يهمهم مستقبل الجزاير ، نصيحة للسيد الرئيس ان يعبر بالملموس عن حسن نيته لبناء الجائر الجديدة - اولا شرط تشبيب قيادة الجيش الشعبي الوطني - ثانيا وضع الكفاءات الشابة على رأس الوزارات - ثالثا اصدار قرار يضمن لكل فرد من الشعب حقه في ثروة البلاد بشكل عادل - رابعا اعطاء الأمر بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسين واعطاء هامش من الحرية للشعب للتعبير عن متطلباته - غير هذا لا تنتظر اي هدنة من الحراك وسنبقى في الخارج إلى ان تتحقق هذه المطالب وليكون ما يكون حتى تقوم القيامة علينا وعلى اعدائنا